حياتي،
قصةٌ عاديةٌ
مألوفةٌ جِداً.
تراها ساعةٌ بالحائطِ،
تَدْري ولا تَدْرِي،
و لا ينتابها قلقٌ !
تَظُّنُ الوقتَ تِرسٌ رابعٌ،
يحتاجُ بطَّـاريةً،
يسري مع دقَّـاتها
كالدمُّ في جسدي!
إذا ما استوطن الموت
وجف الدم في أسلاكها،
صار بلا وطنٍ.
حياتي قصةٌ عاديةٌ،
كالساعة في حلم !