أحمد زبيدة

أحمد زبيدة

ليلي | نهاري

- مواليد 1985، أتحدث الإنجليزية والفرنسية، حركي وقارئ نهم.

- درست في كلية الطب البشري (منذ سنة 2002) حتى السنة الرابعة بعد الإعداد،  حيث بدأتْ المرحلة السريرية في المستشفى والتي اكتشفت فيها مشكلتي مع حقيقة كون أنني سأكون طبيبًا، ومواجهة شعور النفور من هذه المهنة، فرسبت فيها لأكثر من مرة.

- قبل هذا التعثر بفترة، ظهر عندي اهتمام بالأدب والفن، التصوير الفوتوغرافي بشكل خاص سنة 2007، وكانت لي محاولات كتابية عديدة في النثر والمقالة والشعر، ونشرت في بعض الصحف المحلية، كصحيفة أويا، قورينا، الشمس الثقافي.

- أسست منتدى للأدب الساخر (العين الثالثة) سنة 2007 مع الصديق (طارق قرمان)، واستمريت في تنمية مهاراتي الفوتوغرافية وتطوير معداتي، ومارست التصوير في المجالين الصحفي والفني.

- أسست مع الصحفية (نهلة العربي) وبمساعدة الناقد المصري (محمد الزيات) مع بعض الكتاب والصحفيين مجلة العين الثالثة الأدبية والفنية الالكترونية، تهتم بالشأن الليبي وحراكه الفني والأدبي.

- ومن أجل تطوير هذا الموقع الذي كنت أشرف عليه، كان لزامًا على أن أعيد تعلم البرمجة وتصميم المواقع،

- وهي خطوة كنت قد بدأت فيها في مراحل مبكرة من عمري سنة 1998 وعمري ثلاثة عشر سنة حيث كنت أقيم في أوروبا وقررت مع الأسرة أن ننشئ موقعًا الكترونيًا يتحدث عن ليبيا مع بداية ظهور الانترنت وكان اسمه السرايا الحمراء.

- سنة 2009 وأثناء دراستي في الطب تلقيت أول عروض للعمل على مشاريع تصوير دعائي وتجاري، ومشاريع تصميم مواقع الكترونية، وأخذت أطور مهاراتي ورصيدي المعرفي في تصميم المواقع بشكل سريع.

- سنة 2011، قررت مع أحد الأصدقاء (أحمد الجزار) الذي كان أيضًا يمارس تصميم المواقع كحرفة جانبية، أن نترك كلياتنا التي ندرس بها، ونبدأ في دراسة علوم الحاسب في أي مكان مناسب (جامعة الرفاق).

- وقمنا في نفس الوقت 2011 مع صديق ثالث (منير شميلة) بتأسيس شركة وازر لتقنية المعلومات. متخصصة في حلول الإنترنت مواقع ومنظومات. والتصوير الفوتوغرافي الدعائي والتجاري.

- خلال السنوات 2012 - 2015 قمت بحضور عدة دورات في التصوير الوثائقي ثلاثة منها في فرنسا وأخرى في ليبيا تحت إشراف المركز الثقافي الفرنسي.

- سنة 2012 ظهر عندي اهتمام بمادة الطين، ثم البناء بالمواد الطبيعية. وبدأت في قراءات مكثفة حول الموضوع.

- نهاية سنة 2015، تخرجت من جامعة الرفاق الأهلية تخصص علوم حاسب باكالوريوس تقدير عام جيد جدًا.

- مع بداية سنة 2016، بدأت في عدة تجارب بمادة الطين، وزرت عدة مدن واختبرت عدة أنواع من التربة، وقمت بصناعة بعض النماذج المصغرة بالطين، أهمها بيت صغير ل قطة بارتفاع 60 سم.

- منتصف سنة 2016، لم يعد لشركة وازر مقر رسمي، ولازلت أقدم خدمات الشركة كعمل ثانوي،

- منتصف سنة 2016، تم قبولي في أكاديمية الدراسات العليا تخصص تقنية معلومات ولازلت أدرس فيها إلى الآن.

- منتصف سنة 2016، تمكنت من شراء قطعة أرض، وبدأت في تجارب البناء بالطين والحجارة ومنها بناء بير عربي (بوجناح) وجابية، وحظيرة دواجن ولا زلت أعمل عليهما منذ ذلك الحين، وأقوم ببنائهما بنفسي.

- نهاية سنة 2016، بدأت العمل في لجنة إدارة الشركة الوطنية لتموين الحقول والموانئ النفطية، وهي شركة تابعة للمؤسسة الوطنية للنفط. وهذا التحول من القطاع الخاص إلى العام كان خطوة ضرورية لتقليص وقت العمل والحصول على المزيد من الوقت لاهتماماتي الأخرى.

- آخر اكتشافاتي عن نفسي، أنني شغوف بخوض التجارب الجديدة والتعلم، وليس بشيء غيرهما، عبارة قد تبدو سهلة القول ولكن الوصول إليها كلفني ثلاثون سنة من عمري، ثلاثون سنة لأعرف لماذا كنت أحب كل شيء، ولكن أعجز عن الاستمرار في حب أي شيء.

Email: 0@0.ly

Phone: +218.92.880.6000

كتب: أحمد زبيدة
يوم السبت 21 يناير 2017